من حديث بين أستاذ وطالبة: الطالبة: “إني حزينة على موت سناء محيدلي” الأستاذ: “هل سمعت باسمها قبل اليوم؟” الطالبة: “كلا.” الأستاذ: “هل تنسيه بعد اليوم؟” الطالبة: “كلا.” هذا الحديث الذي دار بعد أيام من ...
1. لم يكن نزار بنات حزباً ولا جهازاً ولا جيشاً. كان صوتاً عالياً فوق العادة يخترق جدار الصمت، مفعم بالحماسة والنخوة والغيرة وما تبقى من فروسية وشجاعة، ولا يخشى في الحق لومة لائم. خصص لنفسه ...
من الصعب أن توفي أو تعطي الكلمات الشهيد المغدور نزار بنات حقه، وهو الذي أحبّ فلسطين، واعتبره الكثيرين نموذج للفلسطيني الثائر، ناضل بصوته وكلمته ورأيه ورؤيته من أجل فلسطين وقضيتها على المستويين الخارجي والداخلي، أولا: ...