ثلاث هزائم عدت إلى بنيان التشكيل، الذي قمت بتفاديه عند التحاقي بدورة المهام الخاصة. إنما قبل المتابعة في سرد ما يشبه باليوميات، لابد من ذكر نقطتين: الأولى: أن الاقتراب من أي حدث يشوبه مخاطر الصراحة ...
كيفما وجّهنا أفكارنا وأنظارنا، تصدمنا أنماط متطورة من المفاسد والفاسدين: في السياسة كما في التجارة، في الثقافة كما في الإعلام، في العلاقات العامة كما في العلاقات الخاصة. منظومة “رفيعة” المستوى من الممارسات الخارجة ...
انتظرني … حالاً وأنتهي أصنعُ زورقاً من نار… الأطلسي والمتوسّط يعبرانني وكثيرٌ من الأفكار… أنا اليوم في متوسّطِ عمري تتوسّطني أحلامُ الصبايا وسرّةٌ مقعّرة… مازال حَبْلُها السرِّيُّ يشدّني لبلادٍ على بُعدِ آلافِ الأميال