زمن الصعوبات والمحن

Share
0
0

2 Comments

Hussein Bazzi 29 سبتمبر، 2024 - 4:51 ص

نعم انكم ملاقون اعظم انتصار لاعظم صبر بالتاريخ ..لقد قتل محمد الضيف 7 مرات وفي المرة الاخيرة كان يشاهد نتنياهو على التلفاز وهو ينعيه بعد ان نعاه العدو 6 مرات وحركته ايضا كي يكفوا عن اللحاق به .. نعم نعاه الاسرائلي ونعته قيادته ونعاه اعلام العالم كله ..وخرج العدو والصديق والصادق والكاذب وصاحب الحق ولاحق الباطل ونسوة خرجت ترثيه ونسوة زغردت فرحا ورجالا عاهدوا الله قد خرجوا من حصونهم كما رجالا كذبوا على الله وخرجوا من جحورهم ..انا من المؤمنين بالموت وهو حق ..ولكن اشك بموت الرجل كما قصة الضيف تماما..لهذا لا استطيع الجزم بالموت دون جثة ومراسم تشييع ودفن يليق بقائد ..وما بعد الدفن ليس كما قبله .

أين نحن؟ – الفينيق 29 سبتمبر، 2024 - 9:02 م

[…] قلنا: “اليوم حداد وغدًا عمل“. اليوم نكرر ما سبق لنا قوله: “لا نملك ترف […]

Post Comment